|
منوعات
وقالت الدراسة ان أمور المعيشة تسير نحو الأسوأ في بريطانيا، ويخطط واحد من كل 10 بريطانيين للهجرة إلى دول أخرى. كما وضعت الدراسة فرنسا واسبانيا في المرتبتين الأولى والثانية، فيما جاءت بريطانيا في المرتبة العاشرة والأخيرة في مؤشر جودة الحياة في أوروبا، والذي يغطي ساعات العمل، وضريبة القيمة المضافة، والإجازات، والإنفاق على الصحة والتعليم، وساعات ضوء الشمس. وأضافت أن بريطانيا احتلت أيضاً ذيل مؤشر جودة الحياة في أوروبا، فيما يتعلق بتكاليف الطاقة والمواد الغذائية والبنزين والكحول والسجائر ومتوسط العمر المتوقع، كونها الأغلى سعراً في أوروبا. مبينة أن الناس في بريطانيا يحصلون على أدنى معدل عطلة، وأعلى أعمار التقاعد بعد العمل في أوروبا، ويعانون من تفسخ المجتمع وارتفاع تكاليف المعيشة ومعدلات الجريمة، ويفكر 10% منهم جدياً بالهجرة خارجها، بحثا عن ظروف أفضل. |
|