|
الصفحة الأولى جاءت حرب تشرين التحريرية التي أعلنها القائد الخالد حافظ الأسد في 6 تشرين أول 1973 لتشكل ضربة قاصمة للمشروع الصهيوني في المنطقة ولتحطيم أسطورة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر.
فقد استعادت حرب التحرير الحقوق العربية وحررت جزءاً من الاراضي العربية المحتلة في الجولان وسيناء كما حررت الانسان العربي وأعادت له كرامته وثقة الجندي العربي بنفسه على استخدام السلاح الحديث. وبرهنت حرب التحرير ان العرب قادرون على صنع المستحيل عندما تتوحد كلمتهم ويضعون نصب أعينهم مصالحهم وظهر ذلك جلياً من خلال استخدام سلاح النفط والمشاركة العربية بالمعارك على الجبهتين السورية والمصرية من أقصى المغرب العربي الى أقصى المشرق العربي. ( التفاصيل في صفحتي.. أخبار - تحقيقات) |
|