|
استراحة
عند الفتح العربي الإسلامي لدمشق دخل منه القائد عمرو بن العاص , وفي عهد نور الدين رمم الباب والسور المحيط به وربما كان المسجد الموجود عنده من عهد نور الدين الذي بنى مسجداً ومئذنة عند أغلب الأبواب. ومن أبرز الترميمات التي طالت الباب والسور المحيط به ترميم الملك الصالح نجم الدين أيوب في زمن الدولة الأيوبية عام 639 هـ/ 1241م. يُطلق العامة على هذا الباب أسم باب العمارة نسبة للحي الموجود فيه وهو مصفح بالحديد ليومنا هذا, وعليه نقش كتابي غير واضح المعالم. وكانت هناك باشورة من العهد النوري، وقد اندثرت أما الباب فلا يزال موجوداً إلى يومنا هذا. |
|