|
سنابل الطفولة كم أتوق إلى ذكراك بين ضلوعي أنت المخبأ وبأحضانك أجد الملجأ يامدرستي كم أهواك أذهب صبحاً كي ألقاك وتطلين ماأبهاك أسعد جداً في رباك أحمل كتبي والدفاتر نور فيها للبصائر أتعلمها في دنياك أنت الجنة يامدرستي أحمل زهراً لمعلمتي شكراً شكراً ماأغلاك وغداً أصحو كي ألقاك |
|