|
مجتمع الجامعة تحية طيبة وبعد.. عملاً بحق الرد الذي نصت عليه المادة /31/ من قانون المطبوعات, وضمن سلسلة الافتراءات التي تتعرض لها مؤسسة المأمون الدولية وجامعة المأمون الخاصة للعلوم والتكنولوجيا بقصد الإساءة إليهما وتشويه صورتهما وسمعتهما أمام المواطنين, في بداية موسم التسجيل الدراسي لأغراض وأهداف القصد منها معروف ورداً على ما نشر في جريدتكم الموقرة العدد 13404 تاريخ 5/9/2007 تحت عنوان: هناك المزيد والوزارة معنية (من ضحايا مؤسسة المأمون) نفيدكم بما يلي: هذه الحكاية التي تم نسجها بخبث ما هي إلا عبارة عن خلاف عادي كأي خلاف آخر نشأ بين مؤسسة المأمون الدولية وصاحبة أحد مراكز التجميل في محافظة حلب في عام 2004 على خلفية اشتراكها ورعايتها لمؤتمر قامت مؤسسة المأمون بتنظيمه, وقد حاولت السيدة المذكورة ابتزاز المؤسسة بمبالغ مالية طائلة وأقامت دعوى قضائية أمام محكمة بداية الجزاء بدمشق تحت رقم /132/ لعام 2007 وقد صدر القرار في الدعوى المذكورة تحت رقم 679/2007 تاريخ 12/6/2007 متضمناً براءة المؤسسة وصاحبها من الإدعاء الكاذب بحقه (مرفق صورة مصدقة عن قرار الحكم الصادر بالدعوى). وبما أن صحيفتكم الموقرة قامت بنشر ما يسيء إلى سمعة مؤسستنا قبل التأكد والتقصي عن صحة ما ورد إليكم عبر مصدر له غايته, فإننا نرجو نشر ردنا بنفس المكان والمساحة آملين توخي الدقة وعدم نشر ما يسيء إلى سمعة مؤسستنا مستقبلاً قبل التأكد من مصداقية الخبر. وتفضلوا بقبول فائق التقدير والاحترام الأستاذ الدكتور المهندس مأمون الحلاق رئيس مجلس الإدارة المدير العام لمؤسسة المأمون الدولية |
|