|
منوعات
ويطرح الكليب حالة المعاناة الذي يعيشها الشعب العراقي بعد الحرب, من خلال كاظم الشاب الذي يعتقل في السجون العراقية, وأثناء هذه الفترة تحل الفوضى بالحي الذي كان يعيش فيه بسبب وجود الجنود الأمريكيين, ما دعا حبيبة كاظم التي تعمل في مجال الإعلام أن تتابع الأخبار بإحدى المحطات التلفزيونية وما يقوم به الجنود من تنكيل بأبناء شعبها, ما أصابها بحالة من الهلع ثم تنقل إلى مكان أكثر أماناً, وتمر السنين ويفرج عن كاظم ويكون اللقاء بعد الفراق. |
|