|
شؤون ثقا فية كنت فعلاً في حالة يرثى لها.. وكانت رولينغ في العشرين من عمرها عندما تطلقت من زوجها الأول, وهو صحفي برتغالي واضطرت الى تربية ابنتها جسيكا
المولودة للتو وحدها وصعب عليها تحمل الوضع, وقالت: كان الوضع صعباً وأضافت ابنتي كانت على الأرجح ما دفعني الى طلب المساعدة هي مَن أعادني الى الواقع وفكرت أنها لن تكبر بصورة سليمة إذا بقيت على تلك الحال. وسعت الأم الشابة الى استشارة طبيبتها المعتادة التي لم تكن حاضرة, واكتفى المناوب عنها بنصح رولينغ باستشارة ممرضة عندما تكتسب قليلاً. وأردفت في المقابلة :إنه في الحالات المماثلة يفكر المرء بالانتحار وأضافت بعد أسبوعين تلقيت اتصالاً هاتفياً من طبيبتي التي قرأت ملاحظات (الطبيب المناوب) وباتصالها أنقذتني حقاً, وذكرت الروائية (42) عاماً فترة الاكتئاب هذه عدة مرات لكنها لم تعترف من قبل أن التفكير في الانتحار راودها وصرحت لم أخجل أبداً من أنني شعرت بالاكتئاب لم الخجل? عشت أوقاتاً صعبة وأنا فخورة لأنني تمكنت من تجاوزها. |
|