|
مراسلون بالنهوض بهذا المرفق الحيوي والهام,وضمن هذا المجال أشار السيد ابراهيم العلي رئيس مكتب النقابة إلى أنه وبغية تمكين هذا القطاع من تأدية دوره بشكل جيد لا بد من أن تأخذ الجهات المعنية دورها بالوقوف إلى جانب عمالنا ونقابتنا, وأن تعمل على تنفيذ المقترحات التي تراها تخدم المصلحة العامة, ومنها: - ضرورة تمثيل النقابة في مدرسة تعليم قيادة المركبات (السياقة) والعمل على تعديل نظام اللجان الفاحصة بمدرسة السياقة.. - السعي لدى الجهات المعنية لتخصيص أراض لمبيت السيارات الشاحنة والصهاريج بدلا من مبيتها في شوارع المدينة. - العمل على إقامة مشاريع استثمارية جديدة للنقابة تساهم في زيادة الواردات مثل (محطة وقود) على إحدى الطرق الخارجية للمحافظة. - ضرورة إعادة النظر بالضريبة السنوية المفروضة على سيارات التكسي والميكروباصات نظرا لارتفاعها وبما لا يتناسب مع دخل هذه السيارات والآليات. - السعي مع التنظيم النقابي الأعلى لدى وزارة النقل لإنشاء بناء إداري لمكتب نقل البضائع, لأن المقر الحالي صغير ولا يتناسب مع حجم العمل. - ويرى رئيس مكتب النقابة أن هناك مطلباً هاماً, وتم عرضه عدة مرات من خلال الكتب والمراسلات ومن خلال الصحف ووسائل الإعلام ولكنه لم يلق الاستجابة ولهذا فإن عمال النقل البري ومن خلال نقابتهم يطلبون التوسط لدى الجهات المعنية من أجل العمل على تلزيم مراكز الانطلاق لنقابة النقل البري بالتراضي مع مجالس المدن والبلدات خاصة أن النقابة هي المعنية الأولى والأساسية في خدمة شؤون السائقين بينما حينما يتم تلزيمها لمستثمر من القطاع الخاص سيبقى العمال والسائقون تحت رحمة المستثمر بعيدا عن أعين تنظيمهم النقابي. ojili@gawab.com |
|