|
|
فضائيات
من رئاسة دائرة المذيعين في قسم الأخبار المصورة انتقل أحمد حج عمر ليتولى إدارة الفضائية السورية،وحج عمر من الخريجين الأوائل في قسم الصحافة حيث عمل لست سنوات في الإذاعة كمعد ومقدم برامج ثم انتقل إلى التلفزيون كمذيع أخبار رئيسي ومقدم برامج سياسية وترأس شعبة المذيعين لثلاث سنوات. ومن المعروف عن أحمد حج عمر أخلاقياته الرفيعة ومهنيته التي نتمنى أن تترجم في تطوير فضائيتنا السورية، مع تمنياتنا له النجاح في مهمته . حسين فهمي(أنا والحياة)!!
تستعد قناة الحياة الفضائية لاطلاق ثلاثة برامج جديدة مع حلول العام الجديد تدعم بها خريطتها البرامجية لزيادة قدرتها على المنافسة. ومن أهم مفاجآت قناة الحياة في العام الجديد إنتاجها لبرنامج اجتماعي كبير يقدمه النجم حسين فهمي بعنوان «أنا والحياة» على غرار برنامج «أنا والناس» الذي سبق أن قدمه على شاشة التلفزيون المصري، ويناقش العديد من القضايا الاجتماعية المهمة المثيرة للرأي العام في مصر والوطن العربي، ويستضيف النجوم والمشاهير في كل المجالات والتخصصات. أما البرنامج الثاني فسيكون بعنوان «محطة مصر» يقدمه النجم أشرف عبد الباقي. *** عودة مبدئية !! يعيش المسرح على التلفزيون السوري احتفاء غير معهود به والفضل في ذلك يعود إلى مهرجان دمشق المسرحي،فمواكبة للحدث يقوم التلفزيون يوميا باستضافة مسرحيين عرب في برنامج صباح الورد،وهناك رسالة يومية مسائية تتابع فعاليات المهرحان... وكان برنامج صباح الورد قد استضاف الدكتور عجاج سليم مدير المهرجان الذي تحدث عن فعاليات المهرجان وطبيعة العروض والضيوف ومكان الفعاليات مقدما فكرة مكثفة عن أهم ما في المهرجان وجديده،كما استضاف نفس البرنامج محمد العبد الله من مسرح الشارقة الوطني و المخرج التونسي المنصف السويسي للحديث عن مشاركته من خلال عرض مسرحي النمرود المسرحية التي تتعرض بالنقد لمسائل الحكم وتندد بكل جبروت أو ادعاء الربوبية واهانة الناس وسفك الدماء. *** تركي فقط!! تلقت هيئة المرئي والمسموع الأردنية طلب ترخيص قناة عربية متخصصة في تقديم أعمال مدبلجة فقط تتصدرها المسلسلات التركية. وكشف مصدر مسؤول في الهيئة أن ملكية الفضائية المزمع إطلاقها مطلع العام المقبل حال الموافقة عليها تعود إلى مستثمر أردني وآخر خليجي وضمن طرحها إنجاز برامج غنائية وثقافية وسياحية تتسيدها اللغة التركية تلازمها ترجمة موازية. وذكر المصدر أن هناك فضائية ثانية تدعى «عرب» كانت قدانطلقت سابقاً وفق معطيات المنوعات الغنائية والترفيهية وبرامج العلاج الشعبي تتجه حالياً أيضاً نحو التخصص في عرض الأعمال الأجنبية أبرزها التركية بالذات إلى جانب أفلام سينمائية غربية. |
|
