|
دمشق استوقف رجل عجوز سيارة تكسي لتنقله من منطقة جوبر الى يلدا, ومن ثم هجم على السيارة ثلاثة شبان طلبوا من سائق السيارة أن يقوم بايصالهم الى حيث يريدون, لكنه رفض قائلا أريد أن أوصل الشيخ فنظر الشبان الثلاثة الى بعضهم قائلين لا يوجد شيخ, أين الشيخ فاستغرب السائق كثيرا من عدم وجود الشي الذي كان منذ لحظات واختفى تماما. وبعد أن قام السائق بايصال الشبان الثلاثة الى حيث يريدون ظهر الشيخ في السيارة من الخلف قائلا للسائق: هؤلاء الشبان لم يروني وأنا ملك الموت وسأقبض روحك بعد نصف ساعة فاذهب وودع أهلك وذويك واستغفر ربك فأنت ستكون في ذمة الله بعد نصف ساعة وفعلا ذهب السائق الى بيته وودع زوجته وأهله وأولاده وبقي الشيخ في السيارة وعند خروج السائق من منزله مستعدا لما قاله الشيخ والذي ادعى أنه ملك الموت وجد أن السيارة قد تمت سرقتها حيث ذهب السائق على الفور الى أقرب قسم للشرطة وتم إلقاء القبض على الشبان الثلاثة الذين اتبعوا أحدث أساليب النصب والاحتيال. الحق على الصابون !! ادعى عبد الله وابنه القاصر محمد على عامل الحمام المدعو ياسر, بسبب محاولته الاعتداء على ولده القاصر, أثناء قيامه بحمامه ومساجه, بعد أن شل حركته بوضع الصابون على عينيه... مما يذكر أن عامل الحمام أنكر بداية قيامه بهذا العمل, وقال: إن الادعاء جاء من قبيل الابتزاز المادي غير أن السيد قاضي الإحالة بدمشق, أصدر قراره باتهام المدعى عليه ياسر بجناية محاولة إجراء فعل مناف للحشمة بقاصر لم يتم الخامسة عشرة من عمره, ومحاكمته أمام محكمة الجنايات بدمشق. الجرعة القاتلة الحادثة تتحدث عن صديقين كانا يتعاطيان المخدرات بالسيرنك ونتيجة الجرعة الزائدة توفي احدهما, لكن صديقه خاف من انقاذه وذلك بايصاله الى أقرب مستشفى ممكنة فكانت النتيجة وفاة صديقه. وعزا الطبيب الشرعي سبب الوفاة الى التثبيط النفسي الناجم عن المواد المخدرة ونتيجة للتحقيقات تبين أن المتوفى كان من أرباب السوابق في تعاطي المخدرات بالسيرنك. كما أكد صديق المتوفى أنه حين وفاة صديقه اقدم على رمي الأدوات المستعملة في الحاوية وقد حاول تدليك جسم المتوفى من ناحية القلب ووجهه خوفا من وفاته وأنه بقي فترة في منزل المدعى عليه يعاني حتى وفاته. |
|