|
|
رياضة والحال ذاته ينطبق على لاعبي الجيش فمعظمهم ضمن صفوف الوطني وهم يعسكرون منذ مدة استعداداً لدورة غرب آسيا في قطر ولكن مباراتهم مع نادي الشباب لم تكن كما يشتهون فعلى الرغم من قلة الحيلة لدى الشباب فإن مستواهم كان ممتازاً قياساً على لاعبي المنتخب الوطني وفي هذه المباراة حدثت بعض التجاوزات منها: - دخول لاعبي نادي الجيش بلباس المنتخب الوطني منذ بداية المباراة وحتى نهايتها دون أن يسأل أحد من المعنيين عن ذلك. - تأخر المباراة عن موعدها الموحد نحو ربع ساعة لأن البعض كان يشرب الشاي. - الحكام قادوا المباراة كتكريم لهم كما ذكر رئيس لجنة الحكام وليس مهماً الأداء. - العصبية والتشنج اللذان بدأت بهما في المباراة من لاعبي الشباب غير مبررين - كثرة مشجعي نادي الجيش وقلة مشجعي الشباب. وأخيراً هل بهذه التشكيلة سنذهب إلى غرب آسيا وهل النتائج مضمونة وخاصة وأن أحد الأندية السورية استطاع أن يكون نداً حقيقياً لأن ما يقدم للشباب بسيط قياساً لما يقدم للاعبي المنتخب الوطني (الجيش) فهل من مغيث لكرة اليد.. يامغيث. |
|
