|
ثقافـــــــة
(عنصرية الحركة الصهيونية د.سهيل ملاذي – الديمقراطية الأمريكية زياد محسن – القدس وضرورة العودة إلى البندقية حسام زيدان – الأغاني والألحان تربية وإمتاع عفاف لطف الله – القراءة سبيل للمعرفة د.معمر نواف الهوارنة – الحب لاينبع من فوهة بندقية بديع صقور – النص الادبي بين المبدع والناقد د.يوسف جاد الحق – جبران خليل جبران عبد المجيد إبراهيم قاسم – أمن المعلومات والاتصالات رافع شاهين – دمشق أجمل شامة محمد منذر لطفي.... الخ) وجاء في كلمة العدد: أن نكون سوريين..هي وثيقة وجودنا وحقنا في الدفاع عن سورية وطناً وشعباً وتاريخاً، ومن هنا راح ينبت بين كلمات الصدق والانتماء نشيد يحتفي بالوطن ويعبر عن تماسك أهله ووقوفهم في وجه كل مؤامرة تستهدفه لتنال من هيبته ومكانته الإقليمية والدولية. ستة عشر شهراً مضت, أما آن لكم أيها المتآمرون على سورية أن تستيقظوا على وقع الضمير؟! فقط السوري النبيل من حقه أن يقرر ماذا يريد, وليس من حق المتآمر أينما كان في الخارج أو في الداخل أن يملي تصريحاته بشأن سورية, ليس من حق أولئك الذين لايعرفون من سورية إلا موقعها الجغرافي ويجهلون موقعها التاريخي والسياسي والثقافي أن يصادروا القرار الوطني الذي لايعلو عليه أي قرار دولي, إنهم لن يتمكنوا, مهما حاولوا ومهما فعلوا, أن يعرفوا مثلما نعرف نحن – السوريين- أن سورية بالنسبة إلينا وطن. رئيس التحرير بديع صقور قدم في الختام قصيدة تحت عنوان (زنبقة وكتاب) حيث قال: أرسمك على المداخل فوق شواطئ لاتموت تسكنين خاطري بوردك وترابك أنت دائرة الفرح التي يتسع لها القلب أنت الطفولة والمراعي تلتصق بك الروح كما الرمال والشواطئ |
|