|
عين المواطن عنه مساء كل يوم حيث الذباب والبعوض المتطاير بصورة ملفتة للانتباه بسبب عدم قيام البلدية برش المبيدات الحشرية سواء بالرذاذ أو الدخان ما يقلق راحة الأهالي ويزعجهم.
فقد كتب الكثير حول الواقع المزري للنهر وبالرغم من ذلك فإن الحال لم يتغير ولا تزال الروائح تنبعث لمسافات بعيدة بين الأبنية والأحياء الشعبية وليس من حل لتلك المشكلة إلا بتغطية النهر بالاسمنت والحديد مما تتاح الفرصة لتوسيع الطريق الضيق المزدحم بالسيارات هذا من جهة ومن جهة اخرى يحول ذلك دون رمي النفايات والأنقاض في مجراه من قبل الجوار وأصحاب الحرف والمهن. |
|