|
فضائيات أنه إذا ما كان رقمك أيها الطالب ذا طاقة وحظ جيد ، عليك بوضع بطاقتك الامتحانية على ورقة الأجوبة .. انتبه : ( عليها ) ، يعني فوقها .. لا تحتها ولا جانبها ، حرصاً على أن لا يذهب إشعاع الأرقام هدراً ، أن يكون ذا طاقة ( بتصيب وأبداً ما بتخيب ) . ومن عنّا .. ما عليك أيها الطالب النجيب الشطور إلا الاتصال بتلك المتفصحنة ، ولا خوف من انشغال خطّها الرباعي .. هناك كذا ( حدا ) متوافر على الشبكة الرقمية ( الإف إمية) .. إن كانت فلانة مشغولة ، يمكنك التواصل مع حكم الزمان ، وإن انشغل هذا أيضاً عليك بسمر عمران .. وإن كانوا جميعاً غير متاحين ، إلّا ما يطلع بوجهك (حدا ) من قوافل هؤلاء اللاعبين بالأرقام و ( المصائر ) .. عبر لعبة رقمنة ( أرقام ) أكيد فلكية . نتشاطر برقمنة فلكية وأين نحن من تلك الرقمنة التقنية . ولطالما الحال مرهون بشبكة أرقام حظوظية ننصح بالآتي ليتسع سوق الفلكيين ويكون ( شغّال وعال العال ) .. - على كل من يود شراء سيارة .. أو بطاقة يانصيب أو أي شيء يحمل رقماً أن يجري استشارة فلكية صغيرة للاطمئنان فقط لا غير أن رقمه يحمل طاقة إيجابية و حظاً جيداً . - على كل من لديه مناسبة أو معاملة و خلافه .. إجراء أيضاً استشارة ليختار تاريخ اليوم المناسب لها .. ويبقى أن يوقت الآباء مواليد أبنائهم بالسنة والشهر واليوم وبالساعة استجلاباً لأرقام خارقة .. حارقة .. فارقة .. ( شو المانع ) لضمان مولود محظوظ ابن ستين ..... محظوظ .. |
|