|
دمشق الى 79 مليون ليرة والتي ستساوي الصفر في نهاية العام 2010 اضافة الى قيام الشركة ببعض المشاريع الجوية الجديدة كمشروع الطاقة الشمسية مع الأتراك فقد كانت الشركة تعاني من نقص حاد في السيولة وعدم توفر المواد الأولية ونقص جبهات العمل لديها اضافة الى تسرب الموارد البشرية الجيدة نتيجة قلة الأعمال الموكولة للشركة الأمر الذي أدى الى الترهل الاداري والانتاجي فيها. ويضيف المهندس رستم أنه نتيجة الجهود المبذولة من المؤسسة العامة الهندسية والشركة وتوجيهات وزارة الصناعة تقوم الشركة الآن بفتح مجالات أوسع للمشاركة مع الشركات المحلية والدولية في تطوير المنتجات الحالية للشركة وخاصة سيارات النقل / قاطرات - نصف قاطرات- والمراجل- وحاويات القمامة وبمختلف المقاسات والأحجام إذ تتعاون الشركة مع غيرها من الجهات العامة والخاصة لهذا الأمر لافتاً الى أنه تم فتح جبهات عمل مع أكثر من 40 جهة عامة. |
|