|
منوعات أن جورجي أسفيدو راح في غيبوبة لأشهر عدة، وأصيب بشلل جزئي بعد الحادثة التي وقعت في ايلول عام 1999. وأجريت العملية لأسفيدو في الأول من الشهر الجاري، وأمضى يوماً في المستشفى للراحة. وكان أسفيدو يعمل حارس أمن في العام 1999 ويتلقى في الوقت ذاته دروساً في منطقة كال ستايت نورثريدج، أملاً في العمل لدى الشرطة وشجعه زملاؤه على ذلك، وطلبوا منه التطوع في سلك الشرطة بصفة كاتب. وتبين من التحقيقات أن الأشخاص الذين أطلقوا النار عليه أعضاء في عصابة إجرامية. وأزال الدكتور كيو رو خلال العملية الجراحية رصاصة كبيرة من رأس أسفيدو، بعد انزياحها إلى الطبقة العلوية منه، ثم عثر على رصاصة ثانية وشظايا أخرى تحتها. |
|