|
قضايا المواطنين بحجة ان البلدية المعنية تصنف عمال مصلحة النظافة من الدرجة الخامسة وعمال النظافة لم يتقاضوا حتى تاريخه سوى 60 بالمئة من طبيعة العمل وان هؤلاء العمال كغيرهم من العاملين يطالبون بان يشملهم مرسوم طبيعة العمل والذي تنص بنوده على ضرورة رفع طبيعة العمل الى نسبة السقف وهي مئة بالمئة 100% فهل تعيد بلدية اليرموك النظر بمنح هؤلاء العمال الذين تقع على عاتقهم مسألة نظافة حي كبير عدد سكانه قرابة الالاف مع العلم ان المرسوم المذكور قد طبق على عمال النظافة في محافظتي دمشق وريفها والسؤال لماذا لم يطبق على العمال في البلدية المذكورة ياترى?. اعطال دائمة تشترك بلدية ابو حمام و بلدية الكشكية في محافظة دير الزور لمقسم هاتف واحد حيث يتسع الى الف خط موزعةعلى البلديتين ونظرا لخضوع المقسم كغيره من المقاسم الى عملية توسيع لخدمته تم تركيب جميع المستلزمات والاجهزة وتمديد الاسلاك والخطوط والعلب لكن ما حدث هو انه لدى اخضاع الخطوط الجديدة للتجريب تبين ان هناك عطلا في الكبل الرئيسي بطول 160 مترا قد ترك العطل دون اصلاح. ما رأي مديرية اتصالات دير الزور بذلك. وهل من اجراء سريع لحل المشكلة.. سوق بيع الدراجات والازعاجات اصبح سوق بيع الدراجات النارية الكائن على اوتوستراد الميادين دير الزور وبالتحديد بعد دوار قلعة الرحبا في الميادين مصدر قلق وازعاج للجوار وذلك جراء بيع وشراء الدراجات النارية وتجريبها وسط الاتوستراد المذكور الذي يتميز بحركة سيركثيفة علما ان معظم الدراجات التي تباع في السوق دخلت القطر بصورة مهربة وغير مشروعة وهي لاتحمل اي لوحة نظامية والمطلوب من الجهات المعنية في مدينة الميادين اغلاق المحلات التي تعمل بصورة مخالفة من جهة ومن ثم وضع حد للازعاجات التي تسببها للجوار. نقص بوزن الاسطوانة يشكو سكان مدينة البوكمال نقص وزن اسطوانات الغاز التي تباع من قبل الباعة الجوالين اضافة الى مشكلة التلاعب وعدم الاستقرار بالاسعار حيث يستغل هؤلاء حاجة المواطن الى المادة ليبيعوا العبوة كما يريدون حبذا لو تتكرم الجهة المسؤولة عن توزيع الاسطوانات من مستودعات المدينة بوضع اختام بلاستيكية على صمام الاسطوانة ومن ثم مراقبة اسعار مبيعها. مشاكسة النساء لاتزال ظاهرة التحرش ومشاكسة النساء في اسواق مدينة البوكمال دون معالجة فورية من قبل الجهات المعنية وخاصة في السوق المذكور اعلاه لما تسببه من احراجات واثار سلبية لاتليق بالقيم والاخلاق الحميدة التي يتميز مجتمعنا بها وذلك جراء تجمع مجموعات من الشبان المراهقين في زوايا ومداخل السوق ومن ثم يقومون بتوجيه بعض العبارات التي لاتليق بالنساء اللواتي يرتدن السوق للشراء. فهل من حل جذري لهذه الظاهرة السيئة يا ترى. |
|