|
القنيطرة من جهته وليد أباظة أمين فرع القنيطرة لحزب البعث بيّن أن الحركة التصحيحية المجيدة شكّلت انطلاقة لمرحلة البناء والإعمار ومرتكزاً للجوانب الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعسكرية ممثلاً ببناء المؤسسة العسكرية والانتصار الذي حققته في تشرين التحرير مشيراً إلى الإرث التاريخي والنضالي للقائد الخالد حافظ الأسد الذي كرّس فكر الاعتماد على الذات وطرح شعار تحقيق الأمن الغذائي والصناعي والتنموي. أكد محافظ القنيطرة أحمد شيخ عبد القادر على أن الحركة التصحيحية أحدثت تحولات بنيوية في جميع المجالات واستطاعت سورية من خلالها مواجهة جميع التحديات الداخلية والخارجية التي فرضتها المشاريع الاستعمارية مؤكداً أن التصحيح هو مدرسة للنضال ومنارة تهتدي بها الأجيال وتتعلم منها دروس الكرامة والبناء. |
|