|
دمشق
قامت بإزالة الأطاريف وخربت البحرات والمرج الأخضر، وبعدها توقف كل شيء لتتحول الحديقة وسط المدينة منذ ذلك الوقت لمكب للقمامة يسيء للمشهد العام للمدينة. ما حل بحديقة عريقة ليس له اي تفسير إلا الإهمال وعدم المبالاة فإعادة الغطاء الأخضر وإيلاء النظافة العامة أهمية ليس بالأمر المكلف على المحافظة التي اخذت ورشاتها تبدد الأموال على رصف ارصفة ليست بحاجة رصف وعلى مد طبقة اسفلتية في حين يمكن الاكتفاء بترميم الحفريات لتعميم الفائدة على أكثر من موقع في المدينة وقائمة السلبيات الخدمية أخذت تطول؟! |
|