|
باريس بحق مخطوفين سوريين والرهينة الاميركي بيتر كاسيغ من جديد الذعر في الاوساط الفرنسية خشية ارتداد الإرهاب الذي غذته فرنسا في مراحل سابقة ضمن حملاتها التضليلية ضد سورية والمستمرة بحجة دعم من بات يصنفهم الغرب ضمن مسمى المعارضة السورية المعتدلة. وافادت صحيفة ليبراسيون الفرنسية أمس في مقال لها بعنوان فرنسي في خدمة تنظيم داعش: بأن الاجهزة الخاصة الفرنسية تعمل على التحقق من وجود فرنسي اخر في الفيديو الوحشي لداعش موضحة وفقا لمصدر مقرب من الملف ان الاجهزة الفرنسية مقتنعة بمشاركة فرنسيين في الفظائع التي ارتكبتها مختلف التنظيمات الجهادية كاحد الموقوفين الذي اقر بعد عودته إلى فرنسا بانه شارك في الاعمال الوحشية في سورية. |
|