|
عين المواطن موضحين انعدام وسائط النقل في البلدة, على الرغم من بُعدها 2كم عن مدينة الكسوة حيث يعمد أصحاب السرافيس للوصول فقط إلى دوار الكسوة, ما يضطر الموظفين وطلاب المدارس والجامعات إلى الاستعانة بالسيارات العابرة بقصد الوصول إلى مدينة دمشق. ويؤكد أصحاب الشكوى على ضرورة إيجاد حل لمعاناتهم من قِبل الجهات المعنية في محافظة القنيطرة كون المنصورة تتبع خدمياً لها, من خلال إلزام السرافيس العاملة على خط الكسوة في الوصول إلى نهاية الخط, إضافة إلى تأمين باصين للنقل الداخلي لتخديم الأهالي. محمد موسى حمدان رئيس مجلس بلدة المنصورة أكد»للثورة» على مخاطبة مدير منطقة الكسوة من أجل وصول سرافيس الكسوة إلى المنصورة, وبناء عليه التزم أصحاب السرافيس في الوصول إلى المنصورة لعدة أيام, دون التقيد وبشكل نهائي بالتعليمات. وأضاف حمدان: العمل على رفع كتاب إلى محافظة القنيطرة من أجل مخاطبة محافظة ريف دمشق لتزويد المنصورة بعدد من وسائط النقل الداخلي لإنهاء معاناة الأهالي. |
|