|
شؤون ثقا فية فاضت القاعة بمن فيها من مسؤولين وأدباء ومثقفين وإعلاميين حتى وصل الازدحام الى الباب الرئيس للمكتبة.. كان لافتاً هرولة أحد الأدباء /الشاعر المعروف/ للحاق بمقعد حتى علا صوته..!! في اليوم نفسه مساء وفي أهم فعاليات المهرجان, عند أول محور من محاور /ندوة أزمة الكتاب العربي/ جميع الأدباء والحضور تبخروا..! غالبية أعضاء المكتب التنفيذي تبخروا..!!! بعض من عول عليهم إدارة الجلسات تبخروا..! أما الجلسات..!, لم يكن أحد المنتدين محتداً, أو متأهباً للقتال.. ولم يكن ضد ما يقوله أو يتصرفه الزميل.. وجاء في موعده..! وإلا كان اعتذر طبعاً عن التأخر.. أو عن عدم المجيء..! وهكذا ستنحل أزمة الكتاب والكتّاب, بعونه تعالى.. |
|