|
دمشق 2009 ما يعادل 750 ليرة وأشارت إلى تواضع هذه الحصة مقارنة بباقي الدول العربية سابقة العهد بممارسة العمل التأميني. وأوضحت «للثورة» أن هذا يتطلب من الشركات خلق منتجات تأمينية تلبي احتياجات كافة الشرائح الاجتماعية والتركيز على الخدمات التأمينية الصغيرة التي تستهدف أكبر شريحة من المواطنين مع ضرورة مشاركة وسائل الإعلام في مساعدة المؤمن لإيصال المنتج إلى المواطن السوري مستفيداً من الحماية التأمينية المنتظرة بغطاء قانوني والتي قد لا تكون متاحة له بشركات التأمين في الخارج. |
|