|
ملحق ثقافي على مشجب الماء علقني ما اشتهيتُ الجنان كصبح ٍ نقي ّ وليلي إله الكلام رماني بناري وأرقني فاحتفيت كطفل البهاء بخلخال ظبي هجاني وصمت الدجى ثم أحرقني مهرجان الدبيب على صدر أنثى فألهمني عثراتي وأنطقني يا غزال الربا
ما لديك اعتراف أضلّ وجودي وفرقني ها هنا لحظة للشهيق وناي هناك بمنعطف اللمس أشجى احتمالي ومزقني جهة لاكتشاف النشيد وتفاحتين فأدركني الصمت فاصلةً للذهول وأعتقني يا غزال الربا دع ترابي مشيئة وردٍ إذا الماء أعيا سرابي وأغرقني فتمثل لي جسداً في اكتمال الندى .. ردّني لذكورتي ثم أطلقني يا غزالا على مشجب الريح علقني |
|