|
دمشق
تقع المجموعة في 112 صفحة من القطع المتوسط وقد أهداها الشاعر إلى: ( جلنار الحب) التي نسجت نشيج القصيدة بروحها الطيبة وقلبها الحنون. إلى كل أنثى تتقن فن العشق دون مراوغة. إلى ( سوسنات الروح) أهدي بوح أشعاري. إلى أنثى الريح التي تعلو ظهر الأفق. من أجواء هذه المجموعة نختار مقطعا من قصيدة ( حريق): على صوت أنثى وصدر امرأة يمد الفضاء فراغ المساء لوجه جميل وشعر طويل تموج مع الصبح أبعاده فكل الحدائق ورد وزهر وكل الحرائق جمر وظل. |
|