|
رياضة - لأن العلاقة الشخصية لكلاس الطاولة مع أحد أعضاء المكتب التنفيذي متوترة وليست بعافية تمت إزاحته من رئاسة اتحاد اللعبة وعضوية المجلس المركزي بقرار تضمن كل ما يخطر على بالك من تهم ولأن العلاقة الشخصية لرئيس أحد اتحادات ألعاب القوة جيدة ومثمرة مع أحد أبطال اللعبة من المسؤولين لم يفكر أحد بإزاحته رغم بعض التجاوزات التي ارتكبت. - عانت معظم اتحادات الألعاب في العام الماضي من قلة المشاركات الخارجية أو انعدامها بالنظر للظروف الصعبة التي يئن تحت وطأتها الاتحاد الرياضي العام فيما ووفقاً لمعيار العلاقة الشخصية شاركت إحدى ألعاب القوة بعدة مشاركات خارجية على نفقة الاتحاد الرياضي العام. - عمل المكتب التنفيذي على ايقاف كل من لم تنطبق عليه الشروط الانتخابية من رؤساء وأعضاء اتحادات لكن ولأن علاقة أحد أعضاء لعبة قوة وطيدة وإلى درجة الشك مع أحد رؤسائه تم غض الطرف عنه رغم أن ترشيحه مخالف وليس بقانوني ليبقى يصول ويجول بلا إشارة مرور واحدة. والأسئلة المطروحة إلى متى تبقى العلاقات الشخصية تحكم ألعابنا?. وإلى متى تبقى رياضتنا تئن تحت وطأة الكيل بمكيالين?. ومتى نرى قمة هرمنا الرياضي تلتفت لشؤون رياضتنا وهمومها ومحاسبة المتجاوزين والمقصرين فيها?. |
|