|
دمشق
ويؤدي فيه سلوم دور( أبو بكري) وجيه حارة حلبية في ثلاثينات القرن الماضي وهو يتمتع بقيم شعبية أصيلة,ويتصدى لبعض البلطجية الذين يفرضون الأتاوات على الضعفاء وينشرون الخوف والرهبة في أرجاء الحارة,وكلما امتدت مخالبهم بسوء إلى أحد من سكان الحارة أو قاموا بألاعيب خبيثة يقف أبو بكري ضدهم بقوة وعزيمة مدعوما بمحبة الناس ,وترتبط الحارة الحلبية مع قرية كوم الحجر بعلاقات اجتماعية واقتصادية. |
|