|
منوعات
وقال عدد من علماء النفس في جامعة أمستردام إن الموظفين يلجؤون إلى النميمة لتحذير بعض زملائهم من الآخرين كالموظفين الكسالى وغير المنضبطين، قد يشكل عامل تحفيز على المشاركة في العمل، والابتعاد عن الكسل. وأوضحت الدراسة التي نشرت في مجلة «علم النفس الاجتماعي التطبيقي»، أن المؤسسات يمكنها الاستفادة من سلوك النميمة بين الموظفين، الذي يحرض على أسباب إيجابية فقط، بعكس المحادثات الخبيثة بين الزملاء في مكان العمل. وقال البروفيسور الهولندي غيربان فان كليف إن «التمييز بين أنواع مختلفة من القيل والقال يمكن أن يساعد المؤسسات على التقليل من الأجواء السلبية وتحسين الآثار الإيجابية لدى الموظفين». |
|