|
|
قضايا المواطنين التي تعيق حركة سير الاليات وخاصة الميكروباصات العاملة على الخط المذكور بل على الطريق المذكور لان مديرية الخدمات الفنية في اللاذقية لم تول الطريق اي اهتمام لان ترقيع الطريق لم يأت بأي نتيجة بل يزيد الطين بلة كون الاسفلت المتناثر يربك حركة السير.فهل تعيد مديرية الخدمات الفنية النظر بهذه المشكلة ولاسيما وان سلامة الطرق الجبلية المنعطفة من سلامة المارة. إلى بلدية ديروتان يعاني اهالي قرية عرمتي التابعة لبلدةة ديروتان بمحافظة اللاذقية من عدم توفر الخدمات اللازمة اذ يأمل اهالي اكثر من ثلاثين منزلاً واقعاً على الطريق الرئيسي بالقرية الانفة الذكر من مجلس بلدية ديروتان توفير مايلزم من امور خدمية والتي لايمكن الاستغناء عنها اذ تؤكد الشكوى التي وصلتنا عبر فاكس الجريدة عدم تخديم تلك المنازل بشبكة الصرف لتخليصها من اضرار الحفر الفنية الممتلئة بالمياه الاسنة والتي تضر بالصحة العامة والتي تفيض مياهها على الطرق وبين المزارع حيث تؤكد الشكوى ان المشروع الذي كلف عشرات الالاف لم يشملهم ابداً دون معرفة الاسباب الكامنة وراء ذلك وهذا ماينذز بكارثة بيئية لاتحمد عقباها نحن بدورنا نأمل ايجاد حل لتلك المشكلة وتمديد قساطل صرف صحي اسوة بالحارات والقرى المجاورة لهم. مزايا وهمية تتحفنا دائما مؤسسة الاتصالات السلكية واللاسلكية بتعابير طنانة تتعلق بمزاياها الوهمية والتي منها اجراء تخفيضات للمكالمات المحلية (ضمن المحافظة) للصحفيين الا اننا اذا رجعنا الى الواقع فلم نلمس ابداً اي تخفيض مع ان المحرر الصحفي يقدم لتلك المؤسسة كتاباً من الاتحاد يحمل رقم هاتفه الذي يسير عمله من خلاله لان الفواتير التي تصدر لم يطرأ عليها اي تخفيض وقد اشتكى اكثر من محرر صحفي من تلك المشكلة . والسؤال هل تلك المزايا مجرد كلام ام ماذا? تقاعس ضاق سكان حارة صالة الليالي للافراح - موقف محطة رضوان - بزملكا التابعة لمحافظة ريف دمشق - ذرعاً بسبب التلوث البيئي الذي تتسبب به الاوساخ والنفايات المتراكمة بصورة ملفتة للانتباه في الحاويات امام المنازل فلم يستطع اي مواطن فتح الابواب والنوافذ بسبب الروائح الكريهة التي تنبعث من تلك الحاويات والقمامة التي لم ترحل الا مرة واحدة كل عشرين يوما. والجدير ذكره ان البلدية لم تتخذ اي اجراء بحل مشكلة - الروائح المزعجة كغسل الحاويات بصورة دورية وترحيل قمامتها رغم الشكاوى الشفهية التي قدمت اليها .والسؤال هل يجوز ذلك? سلمية والدراجات النارية من اهالي مدينة سلمية التابعة لمحافظة حماه جاءتنا شكوى حول كثرة الدراجات النارية غير النظامية المتجولة في شوارع المدينة ليلاً نهاراً دون اي رادع من قبل الجهات المعنية في تلك المدينة حيث يقودها شبان في سن المراهقة يستعرضون من خلالها حركات بهلوانية تخيف المارة ويحدثون فوضى وضجيجاً صاخباً بين الحارات وامام مدارس البنات من خلال هدير محركاتها التي ازيلت كواتم اصواتها ويزيد الطين بلة الحوادث المؤسفة التي تودي بحياة الابرياء حيث لايمر يوم دون وقوع حوادث دهس للمارة وخاصة الاطفال الصغار. والسؤال هل اصبحت المشكلة مستعصية الحل ياترى? ام ان هناك تطنيشاً وعدم مبالاة. |
|
