حيث أظهرت الدراسات أنه بلغ 27 مليون كلم مربع في منتصف أيلول.وقالت منظمة الأرصاد الجوية العالمية في بيان على موقعها الجمعة إن الأرقام الحديثة تظهر أن مقارنة بين نفس الفترة في عامي 2003و 2005 تجعل الثقب يقترب من رقمه القياسي وفي السنوات الأخيرة زاد تأثر الطبقة بعوامل التلوث والظروف المناخية ليصل حجم الثقب فيها إلى مستويات قياسية ولاسيما في الأسبوعين الأخيرين من كل عام ,وعام 2003 وصل قطر الثقب إلى 28 مليون كلم مربع غير أنه ومع ذلك قال علماء: إن الثقب لن يصل هذا العام إلى حد معادلة رقم .2003‏‏