|
رياضة ولكن عدداً من لاعبي الحرية وعلى رأسهم كابتن الفريق علي الشيخ ديب اعترضوا بشدة على قرار الحكم. وإذا كان متوقعاً وإن كان مرفوضاً اعتراض اللاعبين على قرارات الحكام فإنه من المفروض أن يكون قادة الفرق (الكباتن ) قدوة وصمام أمان لفرقهم, وهم أول من يقدموا دروساً في احترام القرارات والانضباط, وفي قيادة فرقهم أحسن قيادة, وإلا لماذا اختيروا كقادة?! |
|