|
أخبار وينافس أنور الذي خيمت على حملته اتهامات باللواط مع مساعد له على مقعد بمنطقة بيرماتانج باوه الريفية بولاية بينانج الشمالية فيما يقول انها خطوة أولى لانهاء 50 عاما من حكم تحالف باريسان. ويقول أغلب المعلقين ان أنور سيفوز في الانتخابات لكن السؤال هو ما اذا كان سيفوز بهامش كاف للظهور كزعيم اصلاحي لائتلاف المعارضة المكون من ثلاثة أحزاب ومن ثم يشكل تحديا للتحالف الحاكم. وتمركز المئات من شرطة مكافحة الشغب خارج المركز الانتخابي للفصل بين الجماعات الموالية لانور وتلك الموالية للحكومة. وفي حالة فوز أنور سيتمثل التحدي التالي في حشد تأييد 30 مشرعاً من نواب الحكومة في اقتراع بالبرلمان على سحب الثقة من الحكومة قال انه سيدعو اليه في ايلول ويحتاج أنور إلى تأييد 30 مشرعاً اضافياً حتى يحقق الهيمنة على البرلمان المكون من 222 مقعداً. |
|