كبائن .. أم كمائن?!
دمشق الثورة شؤون محلية الأربعاء 11/4/2007 جاء توزيع كبائن هاتف مؤسسة الاتصالات في ساحات وشوارع دمشق ليسهل خدمة الاتصال على عابر الطريق ويؤمن مصدراً مادياً للمؤسسة ولكن الاهمال غيب الخدمة وبدد المردود تاركا صورة بائسة لاستثمار القطاع العام.
تحولت كبائن الهاتف الى مصيدة لتجمع القاذورات مسيئة للمكان ..فهل تظهر المؤسسة الخدمة على اهميتها بثوب جديد واعتماد البطاقة والقطع النقدية في ان معا?
ام انها تصر على تشويه المشهد العام.
|