|
ثقافة على استعداد لأن أقع في الحب بجنون.. بعد ثلاثة عشر عاماً على رحيل ابنتها( باولا) المأساوي و الذي كان البداية لكتابة روايتها الرائعة التي تحمل الاسم نفسه عادت الكاتبة التشيلية ايزابيل الليندي الى الكتابة مرة أخرى - هكذا جاء في الحوار الذي نشرته الاتحاد في ملحقها الثقافي و هو من ترجمةد. طلعت شاهين ومنه نقتطف, تقول الليندي: أنا الأن أكثر تكيفاً, لا أزال كما كنت عاطفية كالسابق, وعلى استعداد أن أقع في الحب بجنون, كما حدث معي في العشرين أو الأربعين , و أنا قادرة على ترك كل شيء لأذهب خلف أي قضية أو خلف أي رجل, لكني الان أشك كثيراً قبل تنفيذ هذا.أعتقد أنني أعيش حياة سعيدة , أعيش حياة حدث لي فيها كل شيء , لكنها حياة ثرية لو قارنتها بحياة الأخرين, مررت بالكثير, حصلت على نجاحات, و مررت بلحظات فشل, ألم و سعادة و لكنني كنت دائماً محاطة بالحب,بالطبع في حياة كل إنسان هناك أشياء مفتقدة أو تضيع, وهناك لحظات تعاسة, هناك فراق, و هناك لحظات كرم, ولكل منا نصيبه من كل هذا, بالنسبة لي فإن نصيبي من الألم وجد مقابلاً له في أشياء عظيمة, مثل هذا الوقت الذي أعيشه حالياً. و لو عدت الى الحياة من جديد... كنت سأحاول أن أدرس بالجامعة لأحصل على شهادة و كنت سأتزوج في وقت متأخر و سأحاول ألا يكون تأثيري سلبياً في حياة الأخرين و ألا أكون سبباً في أي ألم لهم. - من منشورات وزارة الثقافة صدر كتاب: تشارلي ومصنع الشوكولا.. تأليف: رولد دال و ترجمة ثائر ديب , رسوم أحمد حاج أحمد. وهو قصص موجهة للأطفال في هذا الكتاب خمسة أطفال هم: أغسطس غلوب و هو صبي شره طماع. فيروكا سالت- بنت أفسدها دلال أهلها- فيوليت بوريغارد:بنت تمضغ العلكة طوال النهار. -مايك تيفي. حبي لايفعل شيئاً سوى مشاهدة التلفزيون و تشارلي بوكيت . البطل. ولا بد من الإشارة الى أن رولد دال كتب للكبار روايات و قصص و مسرحيات وحوارات و أفلاماً سينمائية, و أول عمل يكتبه للأطفال هو (الجنيات). تقع المجموعة التي بين أيدينا في / 200 / صفحة من القطع الكبير. - كيف نعلم الأطفال التعاون.. كتاب جديد صدر عن دار علاء الدين في دمشق و هو من تأليف: كلاوس فوبيل, ترجمه الى العربية: طه الولي و الكتاب جزء من سلسلة تعنى بتربية الطفل يقدم مجموعة من الألعاب و التدريبات السيكولوجية و هو موجه الى السيكولوجين و المعلمين و الراشدين الذين يهتمون بصحة أطفالهم النفسية و يسعون لتعزيز الخبرة الانفعالية لديهم و العمل على إقامة علاقات إيجابية مع الآخرين. إن ممارسة هذه الألعاب ترفع عندهم- الأطفال - الادراك الانفعالي تساعد المعلم في الصف على إشاعة جو من الصداقة و الثقة و جو من العلاقات الايجابية بين التلاميذ . يعد هذا الكتاب خير معين و مرشد للمعلمين, يقع في / 160 / صفحة. |
|