نذكر صيفاً كيف اخترعت قصة دوري الهبوط والبقاء للخروج من أزمة التحقيقات ونتائجها المتعلقة بفساد الدوري، وها هي اتحادات جديدة تعلن عن مسابقاتها المعدلة وكأن أمر الألعاب يعني البعض ولايعني آخرين.. وقد فسّر مراقبون الحالة أن همّ كثيرين ممن دخلوا الاتحادات رؤساء وأعضاء إقامة المسابقات المحلية دون مشكلات، آخذين بعين الاعتبار حكم القوي على الضعيف، وهمّهم أيضاً إرضاء من يتبعون لهم والمقربين منهم حتى لايحاسب هؤلاء على فشل وخسائر، بمعنى أن بعض اتحادات الألعاب قامت بتفصيل المسابقات وقوانينها بما يناسب المحسوبين عليهم وليس الهدف تطوير الألعاب كما قيل ويقال..‏