|
دمشق وتحتفل جميع دول العالم بالعيد العشرين للاتفاقية كوسيلة لجذب الانتباه الى قضايا حقوق الطفل وبالتالي الارتقاء بها الى مستوى اعلى على جدول الاعمال الدولي، خاصة ان الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل تمثل التأطير الفني لجميع حقوق الطفل حيث يدخل في بنودها النطاق الكامل لحقوق الانسان المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وتعتبر اول اتفاقية دولية تقر بأن الطفل صاحب حق. يذكر ان سورية صادقت على الاتفاقية في عام 1993 وقدمت تقارير الى لجنة حقوق الطفل وتابعت تنفيذ توصيات اللجنة ومثلت سورية هذا العام أول مرة في عضوية اللجنة المذكورة التي تعتبر آلية مراقبة تنفيذ الاتفاقية. |
|