|
دمشق - محافظات ويتشكل أعضاء مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها من سامر الدبس وجمال قنبرية ومحمد كامل سحار ومحمد فتحي البرغلي عن القطاع الكيميائي و محمد الزايد ومحمد مهند دعدوش وفراس الجاجة وماهر زيات عن القطاع النسيجي و عدنان الساعور ومصطفى خليل عن القطاع الهندسي و طلال قلعجي وأديب كبور عن القطاع الغذائي . وعين الوزير كلاً من محمد بشار زغلولة نضال فلوح ومروة أيتوني ومحمد أكرم الحلاق وأنطوان بيتنجانة وعصام حسيني أعضاء في مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها . ويكون اعضاء مجلس إدارة غرفة صناعة حلب كل من فارس الشهابي وباسل نصري عن القطاع الكيميائي وعبد الرحمن سكيف وخلدون سكر ومصطفى كواية وعبد اللطيف قدسي وعبد الوهاب بوادقجي ويعقوب عبجي عن القطاع النسيجي وبشار الديري وهنري عضومية عن القطاع الهندسي ومحمد أسامة خوجة ومحمد زياد أوبري عن القطاع الغذائي. كما عين الوزير كل من معن جذبة وأوريا حج أحمد وإبراهيم العبد الله وجورج تفنجكي وعبد المجيد كواكبي وألين لحدو كأعضاء في مجلس إدارة غرفة صناعة حلب . اما اعضاء مجلس إدارة غرفة صناعة حمص فيتكون من محمد لبيب الإخوان وميلاد حنا وماجد تقلا وعبد الكافي المسموم عن القطاع الكيميائي وبسام العبد عن القطاع النسيجي وعلي الأحمد وسمير حميشو عن القطاع الهندسي ومحمد نبيل القصير ومحمد عصام التيزيني وعلي علي ومحي الدين شربك وصفوق الهلال عن القطاع الغذائي . وعين الوزير كلاً من أسعد وردة وريما شرفلي وبسام منصور ورسول حسواني ووليد الياس وطلال رسلان كأعضاء في مجلس إدارة غرفة صناعة حمص . في حين يتكون مجلس إدارة غرفة صناعة حماة من الاعضاء غياث بشور ونبيل العاشق وخضر سليمان عن القطاع الكيميائي وأحمد الأذن عن القطاع النسيجي وطلال الأحدب ومعاذ خلوف وميلاد سكر عن القطاع الهندسي وزياد عربو وأحمد فاضل وطريف الشواف وأحمد قطان وعبد اللطيف الكرنازي عن القطاع الغذائي . وعين الوزير كلاً من محمد فواز الحلبي وعمر شقيفة ومازن مسكين ونصر الدين الخراط ورشاد قندقجي ونضال كحلة كأعضاء في مجلس إدارة غرفة صناعة حماة . وأوضح معاون وزير الصناعة الدكتور رشاد العسه انه تم تشكيل هذه المجالس بالاتفاق مابين الأعضاء المرشحين لمجالس إدارات الغرف وحرصا منهم على تحمل المسؤولية في ظل هذه الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن ونواياهم المسبقة في تحمل أعباء هذه المرحلة والمرحلة القادمة لاسيما مرحلة إعادة الأعمار حيث تم الاتفاق بتوافق جميع القوائم على التنسيق من اجل إيصال الأكفأ من الصناعيين إلى مجالس الإدارات وأنشطهم خاصة وان البلد يشهد ازمة صعبة وتتطلب بذل المزيد من الجهود لإعادة بناء المنشات الصناعية واستمرار عجلة الإنتاج موضحا انه تم إفساح المجال لمشاركة واسعة من قبل كافة الصناعيين دون التركيز على أشخاص محددين تكررت أسماؤهم في مجالس إدارات الغرف في السابق . |
|