|
دمشق والكويت اضافة الى المملكة العربية السعودية التي عادت الى المركز اوائل الشهر الحالي من الدول الممولة للمركز, وتشكل عودة الكويت دعماً اساسياً للمركز لجهة الاستفادة من الخبرات في تنمية المناطق الجافة وخاصة في مجال تنمية الثروة الحيوانية وخاصة للمجترات الصغيرة من الماعز والاغنام والمياه الجوفية. وكانت الكويت قد انفصلت عن المركز منذ عام 1987 ويتوقع ان تشكل عودتها دعماً للمركز وتمكينه من تنفيذ خططه وبرنامجه وتفعيل العمل العربي المشترك. وتجدر الاشارة الى ان المركز العربي لدراسة المناطق الجافة والاراضي القاحلة المركز الأم الذي مقره دمشق يلقى كل الدعم من دولة المقر كي يحقق اهدافه التي وجد من اجلها. ويتوقع في القريب العاجل ان تعود دولة الامارات العربية المتحدة للانضمام ايضاً الى المركز. |
|