|
دمشق والحداثة بركائزها الاساسية من عقلانية وحقوق انسان ومجتمع مدني وديمقراطية وعلمانية ومواطنة انطلقت مع الثورة الفرنسية. وهذه الحوارية تتحدث عن كيفية دخول المفاهيم الحداثية في الاداب العربي, وتتناول الافكار الحداثية وروادها في الادب عامة وتفاعلها مع الاصناف الادبية المختلفة ونتاجها وتقييم هذا النتاج ادبياً واخلاقياً.ويقع الكتاب في 435 صفحة من القطع الصغير. |
|