|
منوعات وقال ندور: “منذ فترة طويلة والكثير من السنغاليين يدعون بطرق مختلفة إلى ترشحي للانتخابات الرئاسية. لقد استمعت وأصغيت واستجبت لهذا الطلب، أنا مرشح». ويرأس ندور ايضا حركة “فيكي ما سي بولليه” (أنا هنا فاذا أنا جزء مما يحدث). وأضاف “إنه الواجب الوطني الأعلى والتفاني الأسمى». ويحكم السنغال الرئيس عبدالله واد الليبرالي الذي وصل إلى السلطة في العام 2000 بعد 40 عاماً من حكم اشتراكي. واضاف ندور “صحيح اني لم اتابع دروساً عليا لكن الرئاسة منصب وليست مهنة». |
|