|
ملحق ثقافي يبكي ويضحك لا حزناً ولافرحا كعاشقٍ خطَّ سطراً في الهوى ومحا قلب تمرّس باللذات وهو فتىً كبرعمٍ لمسته الرِّيحُ فانفتحا لوكنتِ تدرينَ ماألقاه من شجنٍ لكنتِ أرفقَ مَنْ واسى ومن صفحا ماللأقاحيةِ الَّسمراءِ قد صرفَت عنّا هواها أرقُّ الحسنِ ماسمحا |
|