|
منوعات
وفي نهر بسالتهم يتطهر تراب الوطن من رجس الإرهابيين التكفيريين الظلاميين ليعود نور الحياة ألى ربوع بلادي ، عين تساعد اليد القابضة على الزناد التي تدك أوكار الإرهاب في جحورهم ، والأخرى ترصد حدود الوطن للذود عن حياضه . إنهم بواسل جيشنا المغوار ... الميدان ديدنهم وساحات الوغى تشهد لهم ، والبطولات بعض من مآثرهم ، الجو هم أسياده والبحر هم حيتانه ، وفي البر ضراغم مزمجرة ، أسود في النزال ، عقبان في المناورة والقتال ، آباء في حماية بسمة الطفولة ، عشّاق شهادة ، نار على الأعداء ، ونور يضيء سماء الوطن ... هم والكبرياء صديقان دائمان ... والشموخ حليفهم الوفي . طوبى لكم يا رجال الحسم جيشنا الباسل التحية لا تزجى إلا لك.
|
|