|
|
طلبة وجامعات ورفض الإملاءات الخارجية والأجندات التي يشارك فيها المتآمرون لضرب سورية وزعزعة موقفها الثابت والممانع والمقاوم. في الصين: استنكار وبرقيات شكر
استنكر طلبة سورية في الصين المجزرة الوحشية التي ارتكبتها أيدي الغدر والخيانة وأودت بالعديد من السوريين الابرياء وأكدوا أنهم مستعدون لبذل الغالي والرخيص في سبيل الوطن الغالي سورية والحفاظ على أمنه واستقراره، كما نددوا بالاعتداءات السافرة على مقرات بعثاتنا الدبلوماسية في بعض الدول وحملوا سلطات البلد المضيف المسؤولية الكاملة في تقصيرهم في منع مثل هذه الاعتداءات وشكروا كلاً من جمهورية الصين الشعبية وروسيا على مواقفهما المشرفة في دعم قضايا سورية وإحباطهم لمحاولات بعض الدول بالتدخل بشؤون سورية الداخلية. وفي رومانيا: وجه طلبة سورية في رومانيا الشكر والتقدير لكل من حكومتي وشعبي الدولتين الصديقتين روسيا والصين لمواقفهم النبيلة والإنسانية تجاه سورية وشعب سورية وتصويتهم إلى جانب الحق والعدل من خلال استخدامهم لحق الفيتو للمرة الثانية في مجلس الأمن ضد القرار الشائن العربي – الغربي، وأدانوا الأعمال التخريبية التي يقوم بها المخربون والخارجون على القانون في سورية وفق أجندة صهيونية مدعومة من الخونة حكام الخليج وتركيا ومخططة من الإرهابيين حكام الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا من قتل وتدمير للبنى التحتية لسورية، كما أدانوا الهجوم الهمجي وغير المبرر على سفارات سورية في بعض الدول وتخريب وسرقة المحتويات فيها. وفي ألمانيا :شكرا روسيا والصين قدم طلبة سورية في ألمانيا كل الشكر والتقدير لروسيا والصين على موقفهما الأخير الذي جنب مرة أخرى سورية والمنطقة مغبة التدخل الدولي السافر الذي لا يهدف لخدمة مصلحة الشعب السوري بل لخدمة مصالحهم الاستعمارية في المنطقة واستنساخ التجربة الليبية في سورية، كما استنكر الطلبة العمليات التخريبية على السفارات السورية في بعض الدول ووصفوها بالأعمال البربرية التي تستهدف المرافق العامة. طلبتنا في الجزائر: أدان الطلبة السوريون في الجزائر الاعتداء السافر والهمجي على سفارة سورية في القاهرة وفي بعض الدول الأخرى وحملوا السلطات المصرية مسؤولية هذا العمل التخريبي، وفي ظل المؤامرة التي تتعرض لها سورية قدم الطلاب السوريون في الجزائر برقيات الشكر والتقدير لكل من روسيا والصين على موقفهم الداعم لسورية مهد الحضارات مهد الأبجدية حاضنة الأديان أرض الشموخ والعز والكرامة. في إسبانيا: شكراً للفيتو قدم طلبة سورية في فرع اسبانيا بيان شجب واستنكار بما قامت به عصابات مجلس اسطنبول تنفيذاً للمخطط القطري تماشياً مع أمريكا والصهيونية بالاعتداء على السفارات السورية في بعض الدول وتواطؤ حكومات هذه البلدان على سورية، كما شكروا روسيا والصين في اتخاذهم حق الفيتو في مواجهة الامبريالية العربية والأمريكية والصهيونية والتأكيد على استمرار الكفاح والنضال من أجل سيادة سورية وكرامة شعبنا. وفي سلوفاكيا: أدان فرع الاتحاد في سلوفاكيا الفعل الهمجي وغير الأخلاقي المتمثل باقتحام السفارات السورية في بعض الدول وهو استمرار لمسلسل استهداف موقع سورية القومي ودورها الإقليمي والنيل من قوة سورية ومنعتها في وجه المخططات الأمريكية الصهيونية. في بريطانيا وإيرلندا: أدان فرع الاتحاد في بريطانيا وأيرلندا وباسم كل الطلبة السوريين الشرفاء الهجوم الهمجي وغير المبرر على سفارات سورية في بعض الدول وأكدوا على ضرورة الإيعاز لأجهزة الشرطة والأمن لحماية هذه السفارات واتخاذ الاحتياطات الأمنية اللازمة. طلبتنا في اليونان: أدان فرع الاتحاد في اليونان الهجوم الهمجي والسافر على السفارات السورية في بعض الدول التي تشارك في المؤامرة على سورية والنيل من عزتها وكرامتها ووقوفها في وجه المخططات الأمريكية والصهيونية في المنطقة. فرع روسيا ورابطة الدول المستقلة شارك الفرع في اللقاء الذي نظمته الفيدرالية العامة للمهاجرين في روسيا بالتعاون مع المجلس الاجتماعي لروسيا الاتحادية لمناقشة المقال الذي كتبه فلاديمير بوتين عن الوضع القومي في البلاد وخطة عمل تطوير البلاد في المجالات كافة وحضر عدد من الشخصيات السورية الهامة على الساحة الروسية وصل عددهم إلى أكثر من ثلاثين شخصاً وتم تكليف الزميل رئيس الفرع بتنظيم حفل خطابي في جامعة الصداقة بين الشعوب وسيحضره عدد من الشخصيات الهامة في روسيا. كما شارك طلبة سورية في روسيا مع فيدرالية المهاجرين في سورية التي تنظم حملة دعم للرئيس بوتين في حملته الانتخابية التي ستعقد في المركز الإعلامي بموسكو بندوة ومؤتمر صحفي يدعى إليه شخصيات أجنبية على الساحة الروسية وهذه الندوة اللبنة الأولى للتحضير للمهرجان الخطابي الذي سيحضره الرئيس بوتين شخصياً والوقوف إلى جانب القيادة الروسية التي قدمت الدعم للشعب السوري ضد المؤامرة التي تحاك ضده. كما أجرى الفرع لقاء مع المستشرق والدبلوماسي السابق الخبير بشؤون الشرق الأوسط فيتشسلاف ماتوزوف حول ما أقرته جامعة الدول العربية في القاهرة بشأن سورية، حيث قال:الدول العربية تضع نفسها مرة أخرى في موقف اصطدامي مع روسيا والصين لمصلحة السياسة الأمريكية وأن قرارات جامعة الدول العربية غير قانونية وتخالف الشرعية الدولية، كما وتنقل الجامعة العربية- التي تنفذ المشاريع الأمريكية- إلى مرحلة من الصدام مع روسيا والصين. كما شارك الفرع في مسيرات جماهيرية داعمة للسلطات الروسية في أكثر من 20 منطقة روسية وقد نظمت هذه المسيرات من قبل الاتحاد الإقليمي لنقابات العمال وقدامى المحاربين ومبادرات المواطنين. |
|
