|
|
منوعات وقالت مصادر أمنية لـCNN إن العروسين تزوجا ضد رغبة أسرتيهما بعد الفرار في كانون الثاني الماضي. ووقعت المجزرة أثناء جلسة صلح بين العائلتين، بدعوة من أهل الفتاة، انتهت بسقوط ثمانية قتلى بين صفوف أهل العريس، فقد فيها أربعة من الضحايا رؤوسهم. وقال غوبال باراساد، قائد شرطة مقاطعة باغالبور في ولاية بيهار، حيث وقعت الحادثة: دعت أسرة الفتاة للاجتماع بذريعة تسوية الخلاف بين العائلتين، وعوضاً عن ذلك تعرض الطرف الآخر لهجوم وقتل ثمانية منهم. ووجهت تهمة القتل إلى 15 شخصاً من أهل العروس، إلا أنهم مازالوا فارين من وجه العدالة وتجري مطاردتهم. وألقى أهل الفتاة بضحاياهم في نهر، حيث عثرت الشرطة على أربعة منهم دون رؤوس وتعرضت جثث الآخرين للتمثيل. |
|
