|
وكالات - الثورة وبحسب مواقع محسوبة على التنظيمات الإرهابية فقد اشتدت حدة المعارك بين ما يسمى «جند الأقصى» وهو فصيل مؤيد لجبهة النصرة الإرهابية من جهة، وبين « أحرار الشام» من جهة أخرى في قرية معر زيتا بريف إدلب الجنوبي وأسفرت عن وقوع إصابات بين الجانبين بينهم ما يسمى مسؤول « كتيبة جعفر الطيار» في «جند الأقصى». ويقول مراقبون، ان «النصرة» حرّكت «جند الأقصى» من أجل الانقضاض على «أحرار الشام» لكي لا تكون في الواجهة، وهي من الواضح أنها تستخدم هذه الجماعة من أجل الثأر والانتقام وضرب الجماعات الإرهابية الأخرى التي شاركتها في الهجمات الإرهابية على ريف إدلب. وفي السياق ذاته أكدت صفحات محسوبة على التنظيمات الإرهابية في مواقع التواصل الاجتماعي محاولة اغتيال أحد مسؤولي «جبهة النصرة» ويدعى «أبو خالد الجزراوي»، سعودي الجنسية، من خلال زرع لغم أرضي على طريق البارة ابلين في ريف إدلب أيضاً. |
|