|
منوعات
فقد تم خلال الأربعين عاماً الماضية تدمير حوالي 763 ألف كيلو متر مربع من هذه الغابات وهي ضعف مساحة ألمانيا، ما جعل التوازن المناخي على الأرض في خطر فكل شجرة اقتطفت من الأمازون تأثر على المناخ والاحتباس الحراري، وبالإضافة إلى الجفاف الذي ضرب البرازيل والمرتبط بهذه الأشجار، حيث إن هذه الأشجار ينبعث منها بخار الماء الذي يرتبط بجفاف الهواء، كما أن ابار الكربون انخفضت للنصف خلال العشرين عاماً الماضية ما جعل الأشجار تمتص كمية أقل من غاز ثاني أكسيد الكربون. |
|