|
شباب
وتنام على وسادة السكوت كأن الكلام لايغريك .. ماذا أفعل بك وقد فاض بألم الصمت ثرثرة لا تعنيك .. أكتوي بسعير نارك متلهفة لهيجان البرد داخلك .. فأجد فيك الصقيع .. فما كنت بحاجة مياهك الباردة لأطفئ نيران الحريق .. أنا هيجان مؤجل وعمر مؤجل وانفعال ينتظر إذنك .. ينتظر من قلبك حريق |
|