|
الثورة
حول خصوصية العرض تحدث ماهر حمامي قائلاً: (تخلل العرض مشاهد تمثيلية قدمتها الفنانة تماضرغانم والفنانة علا السعيد بالإضافة إلى قصائد شعرية لكبار الشعراء الذين تغنوا بسورية)، ونوه إلى أن الفكرة بدأت من الفنان القدير دريد لحام بحديثه في أحد الأعمال مع والده الشهيد، والفكرة أتت من العرض كيف كانت معظم الشعوب العربية تلجأ لسورية التي تستقبلهم كأنها دارهم وماذا فعلوا بها، ويتابع: لكننا في سورية نبقى نبض العروبة وقد جسدنا ذلك بالعرض من خلال أفكار وذكريات ما قبل الحرب على سورية . وبيّن أن لوحات العرض تقدم ألواناً من الجزيرة العربية وفلسطين ولبنان والعراق والمغرب العربي وبالأزياء نفسها والأغاني، وبالنسبة للألحان والتوزيع الموسيقي فهي للفنان محمد الهباش وألحان الأشعار والمشاهد الدرامية للفنان إيهاب مرادني . |
|