|
ريـــاضـــــــــــــة المباراتان اللتان سيلعبهما منتخبنا الكروي الأول مع السعودية والبحرين في الدمام والبحرين استعداداً لتصفيات كأس آسيا ستعودان بالفائدة الفنية على اللاعبين والمنتخب ككل، ولكن أين ذهبت مطالبة مدرب المنتخب بإجراء مباراة مع المنتخبات الآسيوية التي تشابه في طريقة لعبها، طريقة لعب المنتخب الصيني الذي سيواجهه منتخبنا يوم 14 كانون الثاني في افتتاح التصفيات؟ ولماذا تسير كرتنا وفق الظروف والرؤية التكتيكية ويغيب عنها التخطيط الإستراتيجي؟ ولماذا لا تكون هناك مباراة أخرى لمنتخبنا يلعبها في حلب، حيث ستقام هناك مباراة الصين؟ اتحاد كرة القدم ولجنة المنتخبات لسان حالهما قبل الاستحقاقات «لا جود إلا بالموجود» ولسان حالهما بعد الاستحقاقات «ليس بالإمكان أفضل مما كان». |
|