|
ملحق ثقافي أوقدت ُ طيوفي تيهاً 00 وَذَرعتُ حرائق وقتي 00 ؟
إني 00 ما أفْلَتُّ الأسئلة َ ، ولا أنحائي بعدك ِ بل حاصرت ُ غيابي بغيابك ِ 00 ياسيدتي لا « عَمْريتُ « انتظرتْني عند حواف الشمس ِ ولا 00 «نينار ُ» بياقوت الورد ِ إحترقت ْ موتي موقوف ٌ 00 حتى يجرحني البرق ُ وينهال غبار النجم ِ على قلبي 000 موقوف ٌ 00 من شرفاتي من خَفَقان ِ عذوبتها بالنّسـوة ِ آه ٍ 000 كم كنت ِ على إيقاع غرائبها تشتعلين َ ، إلى ماشاء الشعر ُ ، ودَيْدن ُ صمتي ما أَقْفَلَني ياسيدتي أنّ تفاصيلك ِ ما زالت ْ تتنصَّت ُ 00 منذ السَّـفَرِ المرِّ على أمواجي وأنا 00 بشرانق روحي أَتَهَجّاكِ وأَلتف ُّ على أَغصانك ِ بِفِجاجـي 000 هل يحملني النصُّ الآبق ُ لصباح ٍ بَلّل أحرفه ُ ، بِعطور ِ الجان ِ وبالغبطة ِ 00 والحنّون ْ 00 أم يحملني 00 لعناقيد النار النّشوى بخراب ِ الفتنة ِ والمنشورة بين َ جمال ِ كمال ِ الكاف ِ وَدَيْموم ِ رحيق النّون 000 ؟ سأُمجّدُ مَن ْ 00 بالوَمْض المكنون ِ على جسم رهافتها كتَبَتْ لا 00 إلاّك َ حبيبي 000 لا 00 إلاّك َ الدّاهِرُ في أزلي المجنون ْ 000 |
|